في عصر التهديدات الرقمية المتزايدة، أصبحت الحماية من التصيد الاحتيالي من الركائز الأساسية لأي استراتيجية للأمن السيبراني. وتُعدّ الحملات التجريبية للتصيد أداة فعالة لمحاكاة الهجمات الحقيقية بهدف تدريب الموظفين، وتعزيز وعيهم، وبناء درع بشري ضد الهجمات الإلكترونية.
هي تدريبات سيبرانية يتم تنفيذها في بيئة آمنة، تحاكي الهجمات الفعلية. الهدف منها هو تعزيز الحماية من التصيد الاحتيالي عبر تدريب الموظفين على التعرف على الرسائل الاحتيالية، وتحليل سلوكهم عند التعرّض لها، واكتشاف نقاط الضعف في المؤسسة.
تُصمم الرسائل لتبدو حقيقية، مما يعزز التدريب ويقوي الحماية من التصيد الاحتيالي.
لمواكبة الأساليب الحديثة في الهندسة الاجتماعية.
تحليل من قام بالنقر، أو فتح الروابط، أو الرد على الرسائل، بهدف تطوير البرامج التدريبية.
1-
نُصمم السيناريوهات المناسبة لقطاعكم مع دعم كامل باللغة العربية.
2-
إرسال الرسائل الاحتيالية التجريبية وتتبع التفاعل.
3-
مراقبة النقرات والسلوكيات وتحليل الأداء.
4-
تقديم تقارير مفصلة عن النتائج.
5-
تقديم تدريب إضافي لمن لم يجتازوا الاختبار.
6-
تنفيذ حملات دورية للحفاظ على جاهزية الفريق وتعزيز الحماية من التصيد الاحتيالي باستمرار.
خبرة عميقة في الهندسة الاجتماعية
سيناريوهات محلية واقعية
تخصيص كامل حسب طبيعة أعمالكم
مؤشرات أداء دقيقة
نهج تعليمي غير عقابي
نتائج مثبتة في تعزيز الحماية من التصيد الاحتيالي