يُعد التدريب على الأمن السيبراني خطوة جوهرية لبناء بيئة عمل واعية بالمخاطر الرقمية، حيث يُمكّن الموظفين من التعرّف على التهديدات السيبرانية الشائعة، واتباع سلوك رقمي آمن، والاستجابة الفعّالة للهجمات. من خلال برامج تدريبية منظمة، تكتسب الفرق المهارات اللازمة لحماية البيانات والأصول الحيوية للمؤسسة.
في عالمنا الرقمي المتصل باستمرار، تُعد الأخطاء البشرية من أبرز أسباب الاختراقات. الاستثمار في خدمات التدريب على الأمن السيبراني يقلل من تلك الأخطاء، ويعزز الوعي الأمني داخل المؤسسة، ليس فقط للامتثال، بل كوسيلة دفاع استباقية قوية.
يركّز التدريب على الأمن السيبراني على رفع وعي الموظفين بأساسيات الأمان مثل: إدارة كلمات المرور، التعرّف على رسائل التصيّد، التعامل مع البيانات الحساسة، وتأمين الأجهزة المستخدمة. والنتيجة؟ موظفون أكثر وعيًا، قادرون على حماية مؤسستهم من الداخل.
من خلال معالجة الجانب البشري في الأمن السيبراني، يُساهم التدريب في تقليل احتمالية وقوع الأخطاء المؤدية للاختراق. حيث يتعلم الموظفون كيفية التصرف الصحيح، ومتى يجب الإبلاغ عن المخاطر، مما يُحول الوعي إلى سلوك فعلي.
الثقافة الأمنية لا تُبنى بالصدفة، بل تتطلب التزامًا. التدريب على الأمن السيبراني يرسّخ تلك الثقافة داخل المؤسسة، ويجعل من كل موظف عنصرًا فعالًا في حماية المعلومات.
برامجنا مصممة خصيصًا لتتوافق مع الضوابط السيبرانية الصادرة عن الهيئة الوطنية للأمن السيبراني (NCA ECC) وإطار مؤسسة النقد العربي السعودي (SAMA CSF)، مما يضمن تحقيق أعلى درجات الامتثال والمعايير التنظيمية.
الموظف المدرب هو خط الدفاع الأول. من خلال التدريب على الأمن السيبراني، نُسلّح الفريق بالمعرفة اللازمة للتعامل مع التهديدات مبكرًا، وحماية بيانات العملاء والأنظمة الداخلية بفعالية.
مع تطوّر أساليب الاختراق القائمة على التلاعب، نُقدم تدريبات تساعد الموظفين على التعرف على محاولات الهندسة الاجتماعية وإفشالها قبل أن تتسبب في أضرار.
هو برنامج تدريبي منظم يهدف إلى رفع جاهزية الموظفين واستجابتهم للمخاطر السيبرانية. التدريب على الأمن السيبراني ليس مجرد جلسة لمرة واحدة، بل مبادرة مستمرة تواكب تطور التهديدات وتبني المرونة المؤسسية.
الموظف الواعي قادر على كشف محاولات التلاعب والتعامل معها بثقة.
تعليم الموظفين أهمية استخدام كلمات مرور قوية وتغييرها دوريًا.
كشف الروابط والملفات المشبوهة بسرعة وفعالية.
تقليل فرص الوقوع في هجمات البريد الاحتيالي.
تعزيز مسؤولية الموظفين في التعامل مع المعلومات السرية والامتثال للقوانين.
دمج المتطلبات التنظيمية داخل العمليات اليومية، خاصةً في مؤسسات تخضع لمعايير NCA وSAMA.
كل فرد في المؤسسة يصبح عنصرًا فاعلًا في منظومة الحماية.
1-
نبدأ بفهم هيكل الفريق ومتطلبات الامتثال والصناعة الخاصة بك.
2-
نُنتج محتوى تفاعلي باستخدام الفيديوهات، الاختبارات، الإنفوجرافيك، ودراسات الحالة الواقعية.
3-
خيارات مرنة للتنفيذ: جلسات حضورية، ورش عمل افتراضية، أو مزيج من الاثنين.
4-
نقدّم تحديثات دورية، ومحتوى تعزيزي، وجلسات تذكيرية للحفاظ على الثقافة الأمنية.
5-
تقارير مفصلة عن التفاعل وقياس استيعاب المعلومات ومستوى الامتثال.
مدربون ذوو خبرة ومعرفة تنظيمية
محتوى مصمم خصيصًا لأهدافك
أساليب تقديم مرنة تناسب مؤسستك
تقارير وتحليلات أداء واضحة
دعم مستمر وتحديث دائم للمحتوى
التزام كامل بمعايير NCA ECC وSAMA CSF